اخبار مميزة

مصدر بـ«الأطباء»: الدبيبة لم يعتذر ولم يعد بزيادة الرواتب وما يروج في الإعلام غير صحيح

أكد مصدر مسؤول بالنقابة العامة للأطباء، اليوم الأحد، أن بعض وسائل الإعلام الموالية لحكومة «الدبيبة»، تروج معلومات كاذبة حول احتجاجات الأطباء تحسن صورة عبدالحميد الدبيبة.
وقال المصدر الطبي، في تصريحات خص بها «الساعة24»، أن بعض القنوات الفضائية الموالية لحكومة «الدبيبة» تروج أن عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، اعتذر للأطباء ووعد بزيادة رواتبهم وحل جميع مشاكلهم، متابعا، «أن هذه المعلومات عارية تماما من الصحة ولا تمت للواقع بصلة».
وأوضح المصدر الذي تحفظ على ذكر اسمه، أن عبدالحميد الدبيبة لم يدل أو يقرر أي أمر بحل المشكلات التي يعاني منها الأطباء، وأن تصريحاته لن تتجاوز الانتقاد الحالة التي وصل إليها كل العاملين في القطاع الطبي.
وأصدرت النقابات العامة الطبية والطبية المساعدة، أمس السبت، بيانا بشأن تصعيد الإضراب الجزئي للمطالبة بحقوقهم.
وقالت النقابة في بيان لها، اطلعت عليه “الساعة24″، بعد مضي أسبوع كامل على الإعلان عن بدء الإضراب الجزئي للعناصر الطبية والطبية المساعدة بمختلف المرافق الصحية على مستوى ليبيـا للمطالبة بحقوقهم المشروعة.
وأضافت، لم تَبدُر عن الحكومة أي ردة فعل أو تجاوب بالخصوص ، الأمر الذي سيضطرنا إلى الإعلان عن تصعيد الاضراب الجزئي لمدة أسبوع ابتداءً من الغد الأحد على النحو التالي:
تكون المرحلة الثانية من الاضراب (التصعيدي) بتوقف العمل بالمرافق الصحية المختلفة في ربوع ليبيـا من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الثالثة من بعد الظهر.
يستثنى من الاضراب في هذه المرحلة أقسام الإسعاف والطوارئ للحالات الحرجة والعمليات الطارئة والولادة وغسيل الكلى والعنايات والاورام والتطعيمات ويوقف العمل تماماً في بقية الأقسام والوحدات الأخرى.
يستمر الاضراب بالمصحات والعيادات الخاصة على ما كان عليه بالأسبوع الماضي دون تصعيد خلال المرحلة الثانية من الاضراب.
في حالة عدم استجابة الحكومة لمطالبنا المشروعة بعد ما ورد ذكره ، سنعلن في حينها الاضراب العام وتوقف العمل تماماً بجميع المرافق الصحية العامة في عموم البلاد.
سيتم التواصل خلال هذا الأسبوع مع منظمة الصحة العالمية (WHO) واليونيسيف وغيرها من المنظمات الدولية المتواجدة على الأرض الليبية والمهتمين بالشأن الصحي الليبي بشأن توضيح الصورة وشرح وجهة نظرنا لهم من جهة ووضعها أمام مسؤولياتها تجاه موقف الحكومة المتصلب من جهة أخرى ، خاصة وأن المرحلة التصعيدية الثالثة والأخيرة ستشمل إلى جانب الأقسام المستثناة حتى اللحظة التطعيمات ولقاحات فيروس كورونا.
كما نذكر بأن النقابات العامة وفروعها سوف لن تقف مكتوفة الايدي وستتخذ كافة الإجراءات القانونية للدفاع عن حقوق منتسبيها ضد كل من يخالف القانون والاعلان الدستوري ويحاول إيقاف او عرقلة الاضراب بأي حجة كانت من المسؤولين بالمرافق الصحية تحديداً.
وتابعت النقابة، نود الإشارة إلى أن النقابات العامة الطبية والطبية المساعدة قد خصصت فريقاً مختصاً لاستقبال الشكاوي والتظلمات وأية مواقف أو تهديدات أو اجراءات قد يتعرض لها الكادر الطبي والطبي المساعد بسبب الاضراب من أي كان ، ومن جهتنا سيتم معاملة المعرقلين للإضراب بأنهم يعملون ضد مصلحة زملائهم وعرقلتهم والسعي إلى اضاعة حقوقهم بدون وجه حق ، لذا نأمل من الجميع التعاون والتواصل مع تلك النقابات.مصدر بـ« نقابةالأطباء»: وسائل إعلام إخوانية تروج معلومات كاذبة لتحسين صورة «الدبيبة»
أكد مصدر مسؤول بالنقابة العامة للأطباء، اليوم الأحد، أن بعض وسائل الإعلام الموالية لتنظيم الإخوان الإرهابي، تروج معلومات كاذبة حول احتجاجات الأطباء تخدم حكومة عبدالحميد الدبيبة.
وقال المصدر الطبي، في تصريحات خص بها «البساعة24»، أن بعض القنوات الفضائية الموالية لحكومة «الدبيبة» تروج أن عبدالحميد الدبيبة، رئيس حكومة الوحدة الوطنية، وعد الأطباء بزيادة رواتبهم وحل جميع مشاكلهم، متابعا، «أن هذه المعلومات عارية تماما من الصحة ولا تمت للواقع بصلة».
وأوضح المصدر الذي تحفظ على ذكر اسمه، أن عبدالحميد الدبيبة لم يدل أو يقرر أي أمر بحل المشكلات التي يعاني منها الأطباء، وأن تصريحاته لن تتجاوز الانتقاد الحالة التي وصل إليها كل العاملين في القطاع الطبي.
وأصدرت النقابات العامة الطبية والطبية المساعدة، أمس السبت، بيانا بشأن تصعيد الإضراب الجزئي للمطالبة بحقوقهم.
وقالت النقابة في بيان لها، اطلعت عليه “الساعة24″، بعد مضي أسبوع كامل على الإعلان عن بدء الإضراب الجزئي للعناصر الطبية والطبية المساعدة بمختلف المرافق الصحية على مستوى ليبيـا للمطالبة بحقوقهم المشروعة.
وأضافت، لم تَبدُر عن الحكومة أي ردة فعل أو تجاوب بالخصوص ، الأمر الذي سيضطرنا إلى الإعلان عن تصعيد الاضراب الجزئي لمدة أسبوع ابتداءً من الغد الأحد على النحو التالي:
تكون المرحلة الثانية من الاضراب (التصعيدي) بتوقف العمل بالمرافق الصحية المختلفة في ربوع ليبيـا من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الثالثة من بعد الظهر.
يستثنى من الاضراب في هذه المرحلة أقسام الإسعاف والطوارئ للحالات الحرجة والعمليات الطارئة والولادة وغسيل الكلى والعنايات والاورام والتطعيمات ويوقف العمل تماماً في بقية الأقسام والوحدات الأخرى.
يستمر الاضراب بالمصحات والعيادات الخاصة على ما كان عليه بالأسبوع الماضي دون تصعيد خلال المرحلة الثانية من الاضراب.
في حالة عدم استجابة الحكومة لمطالبنا المشروعة بعد ما ورد ذكره ، سنعلن في حينها الاضراب العام وتوقف العمل تماماً بجميع المرافق الصحية العامة في عموم البلاد.
سيتم التواصل خلال هذا الأسبوع مع منظمة الصحة العالمية (WHO) واليونيسيف وغيرها من المنظمات الدولية المتواجدة على الأرض الليبية والمهتمين بالشأن الصحي الليبي بشأن توضيح الصورة وشرح وجهة نظرنا لهم من جهة ووضعها أمام مسؤولياتها تجاه موقف الحكومة المتصلب من جهة أخرى ، خاصة وأن المرحلة التصعيدية الثالثة والأخيرة ستشمل إلى جانب الأقسام المستثناة حتى اللحظة التطعيمات ولقاحات فيروس كورونا.
كما نذكر بأن النقابات العامة وفروعها سوف لن تقف مكتوفة الايدي وستتخذ كافة الإجراءات القانونية للدفاع عن حقوق منتسبيها ضد كل من يخالف القانون والاعلان الدستوري ويحاول إيقاف او عرقلة الاضراب بأي حجة كانت من المسؤولين بالمرافق الصحية تحديداً.
وتابعت النقابة، نود الإشارة إلى أن النقابات العامة الطبية والطبية المساعدة قد خصصت فريقاً مختصاً لاستقبال الشكاوي والتظلمات وأية مواقف أو تهديدات أو اجراءات قد يتعرض لها الكادر الطبي والطبي المساعد بسبب الاضراب من أي كان ، ومن جهتنا سيتم معاملة المعرقلين للإضراب بأنهم يعملون ضد مصلحة زملائهم وعرقلتهم والسعي إلى اضاعة حقوقهم بدون وجه حق ، لذا نأمل من الجميع التعاون والتواصل مع تلك النقابات.
الوسوم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى